- Home
- Media Center
University Journal
					Sunday, 05 January, 2025
					
					
						 
					
					
                    
                    
               
             
					قال باحثون، في دورية الجمعية الطبية الأميركية إن استخدام مسحات الأنف لتحديد النوع الفرعي للربو لدى الأطفال قد يؤدي إلى وصف أدوية أكثر دقة، وتطوير علاجات أفضل لحالات أحد أمراض الجهاز التنفسي التي كان يصعب تشخيصها.
	
وقال خوان سيليدون، الذي قاد الدراسة من مستشفى الأطفال التابع لمركز جامعة بيتسبرج الطبي، في بيان، إن الربو مرض شديد التغير له أنماط باثولوجية أو آليات عمل مختلفة، تستجيب بشكل مختلف للعلاجات.
	
ويتضمن تأكيد النمط الباثولوجي عادة تحليلا للمادة الوراثية لعينات أنسجة الرئة التي تُستخلص تحت التخدير العام، وغالبا ما يتردد الأطباء في اتخاذ إجراءات تشخيص جراحية على الأطفال، خاصة أولئك الذين يعانون من الربو الخفيف.